أنا
ما أشـيـر بالـفـرقـا ولا
حـدك عـلى المقـعاد
تخـيـر
في طـريـق الوصل آو درب
هـجـراني
حرام
الوصل ما يجمع قـلوبٍ عـن
هواها إبعاد
وشوق
البـعـد لـو عـدى بـيـجـمـع
بين خــلاني
تحسب
ان الهوى ضحكة ثواني عـشتها
بميعاد
إلى
ما رحت تنساها وتنسى الوعـد
وتـنـسـاني
ألا
يا صاحب الرفقة ترى ما هي
ثـيـاب جـداد
تـغـيـرهـا
متى مـلـيـت وتـلـبـس
غـيـرها ثـاني |